متحدثة أوتشا: الأمم المتحدة لن تدعم أي تهجير قسري للفلسطينيين
أولجا تشيريفكو، متحدثة “أوتشا” الأمم المتحدة، أكدت على عدم دعم المنظمة لأي تهجير قسري للفلسطينيين. وأوضحت أن مخاوف الأمم المتحدة تجاه التهجير في ظل الخطط الإسرائيلية ما زالت قائمة، مشيرة إلى أنهم لن يدعموا أبدا أي نوع من التهجير القسري أو التطهير العرقي.
وقبل وقف إطلاق النار، تم هجر أكثر من 90% من سكان غزة قسرا، حيث أصبحت المنطقة تتقلص باستمرار. ومنذ انهيار الهدنة في مارس الماضي، نزح أكثر من 610 ألف شخص من جديد نتيجة لتكثيف النشاط العسكري.
وفي هذا السياق، قالت أولجا تشيريفكو: “الناس يهربون ولا يحملون سوى ملابسهم، ينامون في الشوارع لعدم وجود مأوى آمن، ظنا منهم أنهم قد يجدون الأمان في أماكن جديدة، لكنهم يتعرضون للهجوم مجددا. لا يوجد مكان آمن في غزة”.
وأوضحت تشيريفكو أن أكثر من 80% من مساحة غزة الآن تحت أوامر التهجير أو تُعتبر مناطق محظورة، مشددة على ضرورة كسر هذه الحلقة المفرغة وتوفير حماية للمدنيين.
استنتاجات:
1. يجب على المجتمع الدولي التحرك بسرعة لوقف التهجير القسري للسكان الفلسطينيين في غزة وضمان حمايتهم.
2. الحل الأمثل يتطلب تعاون الحكومات الدولية والمنظمات الإنسانية من أجل تأمين وسائل الحماية الضرورية للمدنيين الفلسطينيين.
أسئلة تفاعلية:
1. كيف يمكن للمنظمات الدولية والحكومات التعاون من أجل وقف التهجير القسري في غزة؟
2. ما هي الإجراءات التي يمكن اتخاذها على المستوى الدولي لحماية السكان المدنيين في غزة؟
3. هل تعتقد
من مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية “أوتشا” يأكدون أنهم لن يقدموا أي دعم لأي نوع من التهجير القسري أو التطهير العرقي في غزة، معبرين عن قلقهم الشديد إزاء التهجير القسري الذي يتعرض له سكان غزة. كما أوضحوا أن الناس يعيشون في ظروف صعبة جدا، حيث ينتقلون من مكان إلى آخر بحثا عن الأمان دون جدو







