للحجاج.. أشياء أساسية لازم تبقى في شنطتك لحمايتك من الحر
مع توافد ملايين الحجاج إلى الأراضي المقدسة لأداء مناسك الحج هذا العام، يواجه ضيوف الرحمن تحديًا إضافيًا يتمثل في الارتفاع الكبير لدرجات الحرارة، حيث تتجاوز في بعض الأيام الـ45 درجة مئوية، ما يشكل خطرًا على صحتهم وسلامتهم أثناء التنقل وأداء المناسك. ورغم الإجراءات المكثفة التي تتخذها الجهات السعودية المنظمة لموسم الحج، من توفير الرذاذ المائي، وتوزيع عبوات المياه المجانية، وإنشاء مظلات في المشاعر المقدسة، إلا أن حرارة الصيف القاسية تظل تحديًا لا يُستهان به.
في هذا السياق، تم تجميع قائمة بأشياء أساسية يجب أن تتواجد في حقيبة الحاج لحمايتهم من الحر خلال أداء مناسك الحج. ومن ضمن هذه الأشياء:
1. قبعة واسعة الحواف أو مظلة صغيرة لحماية الرأس من أشعة الشمس المباشرة.
2. زجاجة ماء مبردة أو ترمس ماء للشرب المستمر وتجنب الجفاف.
3. مناديل مبللة أو فوطة صغيرة مبللة لتبريد الوجه والعنق.
4. مروحة يدوية أو كهربائية محمولة مفيدة في الأماكن المزدحمة.
5. كريم واقٍ من الشمس ذو معامل حماية عالي.
6. بخاخ ماء مرطب للوجه.
7. نظارات شمسية ذات حماية من الأشعة فوق البنفسجية.
8. ملابس قطنية فضفاضة لامتصاص العرق والسماح بالتهوية.
9. كمامات قطنية أو طبية لحماية الجهاز التنفسي.
تأتي هذه الإرشادات كجزء من الجهود المبذولة للحفاظ على سلامة وصحة الحجاج أثناء أداء المناسك، وتأتي في إطار التوعية حول الاستعداد الصحي والوقائي للتعامل مع الظروف الجوية القاسية.
من الواضح أن ارتفاع درجات الحرارة يشكل تحديًا كبيرًا على صحة الحجاج خلال أداء مناسك الحج. وعلى الرغم من الإجراءات المتخذة لتوفير التسهيلات والوقاية، إلا أنه يجب توعية الحجاج بأهمية اتباع الإرشادات وتجنب التعرض للحرارة الشديدة. هل يمكن للحكومات تبني استراتيجيات تعاونية لتقديم المساعدة لضيوف الرحمن في مواجهة هذا التحدي؟ كيف يمكن تحسين التوعية الصحية بين الحجاج للحفاظ على سلامتهم؟ هل هناك تقنيات جديدة يمكن استخدامها لمواجهة تأثيرات ال
– تجنب التواجد في الأماكن الزحمة والتقليل من النشاط في ساعات الظهيرة.
– تجنب تناول الوجبات الثقيلة والساخنة في الأوقات الحارة.
– استخدام المناشف المبللة على الرقبة والوجه لتبريد الجسم.
– البقاء في الظل والتوقف بين الحركة والراحة بانتظام.
– تجنب التعرض المباشر للشمس واستخدام واقي الشمس بشكل مستمر.
– تج