كيف نرد على الأسئلة المحرجة والفضولية للأطفال بشكل صحيح؟.. ولاء شبانة تُجيب
تعلم أهمية الرد على الأسئلة المحرجة والفضولية للأطفال والمراهقين يعد أمرًا حيويًا خلال مراحل نموهم، حيث يجب مواجهة هذه الأسئلة بشكل علمي مبسّط يناسب كل مرحلة عمرية. وفي حوار مع الإعلامية مروة شتلة على قناة الناس، أكدت ولاء شبانة، الاستشارية التربوية والنفسية، أهمية تقديم الإجابات المناسبة بدون إنكار أو تجاهل.
شبانة أوضحت أهمية تقديم الإجابات الملائمة لكل سؤال، مشددة على أن الأباء والأمهات يجب أن يكونا متواجدين ومتعاونين خلال هذه المرحلة الحساسة من النمو، حيث تكون المشاركة المتبادلة بينهما أمرًا أساسيًا لفهم الطفل أو المراهق ودعمه بشكل صحيح.
وأشارت شبانة إلى أنه يجب تقديم التوعية الاستباقية، مؤكدة أن الحدث نفسه – وهو مرحلة البلوغ – لا يأتي مسبقًا بإنذار، مما يجعل الحاجة إلى الإعداد والتوعية قبل حدوثه ضرورية. كما شددت على أهمية توفير المعرفة قبل حدوث الأمور، مشيرة إلى أن الأمهات يمكنهن تقديم الإرشادات بشكل مختلف عن الآباء، لكن الأمر يتطلب تواجدًا واضحًا ومفهومًا للطفل أو المراهق.
في النهاية، أكدت ولاء شبانة على أن تقديم الإجابات الصحيحة والمناسبة لأسئلة الأطفال والمراهقين يمثل جزءًا أساسيًا من دور الأهل والأسرة لدعمهم وتوجيههم خلال مراحل نموهم الهامة. من الضروري فهم احتياجاتهم وتقديم الدعم والمعرفة اللازمة بشكل ملائم لكل مرحلة عمرية.
استنتاجات هامة:
1. من المهم تقديم الإجابات الملائمة والعلمية لأسئلة الأطفال والمراهقين لدعمهم خلال مراحل نموهم.
2. الحوار المفتوح والصادق بين الأهل والأبناء يسهم في فهم الأخيرين لأمور هامة في حياتهم.
أسئلة تفاعلية:
1. هل تعتقد أن هناك حلول فورية وفعالة لتقديم الإجابات المناسبة لأسئلة الأطفال والمراهقين؟
2. كيف يمكن للحكومات تعزيز التوعية والتثقيف حول هذا الموضوع في المجتمع؟
3. هل لديك تجارب شخصية في تقديم الإجابات لأسئلة محر
شكلت هذه الكلمات نصائح قيمة حول كيفية التعامل مع تغيرات الجسم والنفس التي يمر بها الأطفال والمراهقين. إنها تذكرنا بأهمية الرد بطريقة علمية مبسطة تناسب كل مرحلة عمرية، وبأن الإجابة على تلك الأسئلة يجب أن تكون بشكل يساعد الشخص على فهم وقبول هذه التغيرات كجزء طبيعي من نموهم. وتشدد أ
