قلعة طابية الدراويش.. حصن مصري يحتضن حكاية اختطاف أعيان باريس
تعتبر قلعة طابية الدراويش حصنًا مصريًا مشهورًا يروي قصة اختطاف أعيان باريس، حيث قام أنصار عبد الله التعايشي السوداني بالهجوم على القرية. بدأ الهجوم من الطابية وتم احتجاز 11 شخصًا واختطافهم إلى السودان، مما دفع الجيش القوات المصرية للتدخل وإنهاء الحركة. يظل الآثر شاهدًا على استخدامها كحصن للصوص ضد القرويين السلميين. تقع طابية الدراويش في منطقة باريس، وتحتل موقعًا هامًا تم بناؤها لصد هجمات الغزاة والبربرة. تضم المنطقة عددًا من المعالم الطبيعية مثل عين طابية وجبل طابية وواحة طابية ومغارة طابية. تم تسجيل الطابية كمنطقة أثرية وقد بنيت في القرن التاسع عشر الميلادي. الدراويش قاموا باستكشاف الطريق بين مصر والسودان وبناء قاعدة عسكرية في بلدة باريس. القلعة بُنيت على مصطبتين من الطوب وتحتوي على درجين سلم وتحمل مجموعة من الملحقات التي رُبطت به من الخارج. يعتقد أن هذه الملحقات كانت تُستخدم كمستودع للأسلحة أو كثكنات. يُمكن زيارة القلعة والتمتع بالجو الأثري والتاريخي المميز لها.
استنتاجات هامة:
1. قلعة طابية الدراويش تمثل شاهداً على الصراعات القديمة بين القبائل في المنطقة.
2. الحكومات يجب أن تعمل على حماية المواقع الأثرية والتاريخية من النهب والتخريب.
أسئلة تفاعلية:
1. هل تعتقد أن هناك حلول فورية وفعالة لحماية الآثار القديمة مثل قلعة طابية الدراويش؟
2. كيف يمكن للحكومات التعاون مع المنظمات الدولية لحماية المواقع الأثرية؟
3. هل يجب على السياح والزوار احترام المواقع الأثرية والتاريخية وعدم التسبب في أي ض
من المقالات المنشورة على موقع اليوم السابع تحمل عنوان “مشاركة المستحقين من البنك الزراعى المصرى في الأرباح محدودة”، حيث يتناول الخبر تفاصيل قرار البنك الزراعي المصري بتوزيع الأرباح على المستحقين وأنها ستكون محدودة هذا العام.







