طبيبة أطفال فلسطينية تستقبل أطفالها الـ7 أشلاء متفحمين نتيجة القصف الإسرائيلى

استقبلت طبيبة أطفال فلسطينية في مستشفى ناصر بقطاع غزة أطفالها السبعة بأشلاء متفحمين نتيجة القصف الإسرائيلي الغاشم، واثنين آخرين من العائلة.

ونشر مستشفى ناصر أسماء الأطفال على صفحتها، وهم:

1- يحيى حمدي النجار
2- ركان حمدي النجار
3- رسلان حمدي النجار
4- جبران حمدي النجار
5- إيف حمدي النجار
6- ريفان حمدي النجار
7- سيدين حمدي النجار

وأعلنت وزارة الصحة في غزة ارتفاع عدد الشهداء إلى 66 في غارات إسرائيلية على القطاع، كما أعلن جيش الاحتلال عن اعتراض صاروخ أطلق من غزة باتجاه مستوطنات الغلاف.

وأفادت وزارة الصحة بغزة بوصول 60 شهيدا و185 مصابا إلى المستشفيات خلال 24 ساعة، مشيرة إلى ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي إلى 53 ألف و822 شهيدا، و122 ألفا و382 مصابا منذ 7 أكتوبر 2023.

وأوضح الدفاع المدني في غزة أنه تم استشهاد 8 أشخاص، بينهم 7 أطفال، وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على منزل في قيزان النجار جنوبي خان يونس، بينما يعتقد أن نحو 50 شخصا، بين شهيد ومفقود، لا يزالون تحت أنقاض مبنى قصفته إسرائيل في جباليا البلد ليلة الماضية.

وفي الوقت نفسه، شنت الطائرات الحربية الإسرائيلية غارات عنيفة على مقار وزارة الداخلية الفلسطينية في منطقة أنصار غربي مدينة غزة.

استنتاجات:

1. العنف والقصف الإسرائيلي في قطاع غزة يشكل خطرًا كبيرًا على الأطفال والمدنيين.
2. الحاجة الملحة للجهود الدولية لوقف التصعيد وحماية الأبرياء.
3. التأثير النفسي والجسدي الهائل على السكان، خاصة الأطفال، بسبب الهجمات الإسرائيلية العنيفة.

أسئلة تفاعلية:
1. ما هي الخطوات التي يجب اتخاذها لوقف العنف وحماية الأبرياء في غزة؟
2. كيف يمكن للحكومات والمنظمات الإنسانية العمل سويًا لمساعدة السكان المتضررين في غزة؟
3. ه

الحالة الإنسانية في قطاع غزة تزداد تفاقمًا مع مرور الوقت، حيث تتعرض الأطفال والمدنيين لقصف غاشم من قبل الاحتلال الإسرائيلي. الدمار الذي يلحق بالمنازل والمستشفيات تاركًا وراءه أشلاء متفحمة من الأبرياء. يجب على المجتمع الدولي التحرك الآن وإيقاف هذا العدوان الذي يتسبب في موجة جديدة من الألم

المصدر: اليوم السابع
مرجع ثانوي: آخر الأخبار