صندوق تطوير التعليم يفتح باب التعاون بين التعليم المصرى ومؤسسات ألمانية رائدة

باب التعاون بين التعليم المصرى ومؤسسات ألمانية يفتح بفضل صندوق تطوير التعليم
عُقِدت الدكتورة رشا سعد شرف، الأمين العام لصندوق تطوير التعليم التابع لرئاسة مجلس الوزراء، سلسلة من اللقاءات المثمرة مع عدد من أبرز المؤسسات التعليمية والصحية والبحثية الألمانية، خلال زيارتها إلى دولة ألمانيا الاتحادية، والتي تأتي في إطار استراتيجية الدولة المصرية وتوجيهات القيادة السياسية لتعزيز كفاءة رأس المال البشري وتوطين الخبرات العالمية في نظم التعليم الفني والتدريب المهني.
وشملت اللقاءات المستشفى الجامعي لجامعة بون، ومستشفى «تشاريتي» العريق في برلين، بالإضافة إلى جامعة «آخن» الألمانية، ومعهد BIBB لتأهيل العمالة، إلى جانب القائمين على برنامج «اعرف طريقك في ألمانيا»، وذلك في إطار بحث آفاق التعاون لعقد شراكات استراتيجية من شأنها مواءمة مخرجات التعليم والتدريب المصرية مع متطلبات سوق العمل الألماني والدولي.
وفي هذا السياق، استعرضت الدكتورة رشا سعد شرف، الأمين العام لصندوق تطوير التعليم، مشروع «مرصد سوق العمل الدولي»، والذي يضم قاعدة بيانات دقيقة وثرية حول احتياجات سوق العمل الدولي، وأبدى الجانب الألماني إعجابه بمستوى البيانات الدقيقة والتوزيع الجغرافي الدقيق على المدن الألمانية، مما يمثل خطوة مهمة نحو التكامل في رسم سياسات تعاون مشتركة.
وأشارت د. رشا سعد شرف إلى أن صندوق تطوير التعليم يسعى إلى بناء نموذج مصري فريد، يستلهم من الخبرات الدولية ويتكامل مع خصائص السوق المحلي، مؤكدة أن الهدف هو تأهيل جيل من العمالة المصرية القادرة على المنافسة عالميًا، وإقامة جسور مؤسسية مع الكيانات الألمانية الرائدة.
وفي ختام اللقاءات، أكدت الأمين العام أن هذه اللقاءات تمثل بداية لمرحلة جديدة من ال

استنتاجات:
1. يتم فتح باب التعاون بين التعليم المصري ومؤسسات ألمانية عبر صندوق تطوير التعليم، بهدف تعزيز كفاءة رأس المال البشري وتطوير نظم التعليم الفني.
2. تمت مباحثات مثمرة مع مؤسسات تعليمية وصحية وبحثية ألمانية، لبحث آفاق التعاون وتوطين الخبرات العالمية في سوق العمل.

أسئلة تفاعلية:
1. هل تعتقد أن هناك حلول فورية وفعالة لتعزيز التعاون بين الحكومات المصرية والألمانية في مجال التعليم؟
2. كيف يمكن للحكومات أن تعمل معًا لتنف

تشمل خدمات البعثة الطبية تقديم الرعاية الطبية اللازمة للحجاج، بما في ذلك الفحوصات الطبية الروتينية والعلاجات الضرورية، بالإضافة إلى توفير الإرشاد الطبي والنصائح الصحية لضمان سلامة الحجاج طوال فترة تواجدهم في الحرم المكي والمدينة المنورة.

وتعمل البعثة الطبية المصرية بتنسيق وثيق مع الجهات المعنية في المملك

المصدر: اليوم السابع
مرجع ثانوي: آخر الأخبار