سيدة تلاحق زوجها بدعوى طلاق للضرر: “أهل زوجى اتفقوا على تطليقى منه”
تقدم سيدة بدعوى طلاق ضد زوجها بسبب الأذى الذي تعرضت له من جانبه وعائلته، حيث زعمت أن زوجها قام بإلحاق الضرر المادي والمعنوي بها من خلال إجبارها على توقيع كمبيالات تتجاوز قيمتها 900 ألف جنيه، بالإضافة إلى حرمانها من ابنتها. وأكدت السيدة أن أهل زوجها تواطؤوا معه لطلب الطلاق ورفع 13 دعوى قضائية ضدها، بالإضافة إلى اتهامها بالابتزاز والتلاعب بالأدلة. وأشارت السيدة إلى أن والدة زوجها حاولت فرق بينهما وفقدت كل حقوقها، مشيرة إلى أنها مهددة بسبب عنفها وتحرشها. وأكدت أن زوجها المتسبب في تلك الأحداث قام بمحاولة دفعها لتسديد مبالغ مالية له مما دفعها للجوء لمحكمة الأسرة. وفقًا لقانون الأحوال الشخصية، يتم استمرار نفقة الأطفال على والدهم حتى يكملوا سن الـ15 عامًا، ما لم يتمكنوا من الكسب نتيجة لظروف خاصة كعجز بدني أو عقلي أو اهتمام بالتعليم.
استنتاجات:
1. توضح الحالة المذكورة أهمية حماية حقوق النساء في الأسرة.
2. يبرز تقديم الدعم القانوني والاجتماعي كوسيلة لمساعدة النساء في حالات العنف الأسري.
أسئلة تفاعلية:
1. هل تعتقد أن هناك حلول فورية وفعالة لمساعدة السيدة في هذه الحالة؟
2. كيف يمكن للحكومات التعاون مع المنظمات النسائية والهيئات القانونية لمحاربة العنف الأسري؟
3. ما هي أفضل السبل لحماية حقوق النساء في حالات الطلاق والعنف الأسري؟
تمت السيطرة على الحريق في وقت قصير بفضل جهود الحماية المدنية، وتمت السيطرة على النيران قبل امتدادها إلى المناطق المجاورة. وتم فتح تحقيق لمعرفة أسباب اندلاع الحريق واتخاذ الإجراءات اللازمة لتجنب تكراره في المستقبل.
