سفير مصر فى المكسيك يشارك فى حلقة نقاشية برلمانية حول استعادة الآثار من الخارج
شارك السفير عمرو عبد الوارث، سفير مصر لدى المكسيك ، والدكتور شعبان عبد الجواد، مدير الإدارة العامة للآثار المستردة بوزارة السياحة والآثار في حلقة نقاشية بمجلس الشيوخ المكسيكي تحت عنوان: “مصر والمكسيك – مشاركة التراث الأثري”. الندوة عُقدت تحت رعاية النائبة كارولينا فيجيانو أوستريا، رئيسة لجنة العلاقات الخارجية مع أفريقيا بمجلس الشيوخ المكسيكي، والبروفيسور إدواردو ماتوس موكتيزوما، أحد أبرز علماء الآثار في المكسيك، بهدف تبادل الخبرات بين مصر والمكسيك في مجال استعادة الآثار من الخارج.
وتناولت الندوة الخبرة المصرية الرائدة في مجال استرداد الآثار، والنجاحات التي تحققت خلال السنوات الأخيرة، كما ناقشت فرص تعميق التعاون وتبادل الخبرات بين البلدين في هذا المجال الحيوي. النقاش أيضًا تطرق إلى الزخم الذي تشهده مصر حاليًا في مجال علم المصريات، وإبراز عظمة الحضارة المصرية القديمة، خاصةً مع اقتراب افتتاح المتحف المصري الكبير.
استنتاجات:
1. الندوة تعكس التزام مصر بحماية واستعادة تراثها الثقافي.
2. التعاون بين مصر والمكسيك في مجال استعادة الآثار يعزز العلاقات الثقافية بين البلدين.
3. الزخم الحالي في مجال علم المصريات يبرز أهمية الحفاظ على التراث الثقافي.
أسئلة تفاعلية:
1. هل تعتقد أن هناك حلول فورية وفعالة لمشكلة تهريب الآثار؟
2. كيف يمكن للحكومات التعاون بشكل أفضل لحماية التراث الثقافي العالمي؟
3. ما هي أهمية تبادل الخبرات والمعرفة بين الدول في مجال استعادة ال
وأثنى الحضور على جهود مصر في استعادة التراث الأثري وحمايته، معربين عن استعدادهم لتعزيز التعاون والتبادل الثقافي بين البلدين. وأشاروا إلى أهمية دور الدبلوماسية الثقافية في تعزيز علاقات الصداقة والتفاهم بين الشعوب. وختمت الندوة بتأكيد الالتزام المشترك بالحفاظ على التراث الثقافي وتعزيز التعاون الث