رزق اليومية الحلال.. قصص بطولية من قلب الأرض للمرأة الريفية.. يعملن بالأجرة لإعالة أسرهن ويصنعن المجد من عرق الجبين.. يواصلن العمل بكرامة لا تساوم.. ويؤكدون: شقيانين وعنينا مليانة وشيلنا المسئولية زى الراجل

“رزق اليومية الحلال قصص بطولية”، ساعات الصباح الباكر شهدت بداية يوم جديد لعاملات الحلال مثل “أم سعيد”، التي تجمع سيدات يشبهنها في الحلم والتعب، ينطلقن في رحلة كفاح يومية لرزق حلال. في موسم حصاد البطاطس، تستعد هؤلاء العاملات بالأجرة للعمل الشاق في الحقول منذ الفجر، يجمعن البطاطس ويحصدن الفاصوليا ويعبئن الخضروات والفواكه بشقاء واصرار، لتأمين اللقمة اليومية لأسرهن. “أم سعيد”، على الرغم من تحملها مسؤولية بيتها وزوج مريض، تستمر في القتال من أجل العيش بكرامة وتمنع أن تكسرها الظروف، مؤكدة أن الجنيه الحلال هو ما يدفعها للأمام. تواصل العاملات اليومية تقديم التضحيات اليومية بكل اصرار وصبر، يتحملن الصعاب الجسدية والنفسية لتوفير الحياة الكريمة لأسرهن. مع كل قطرة عرق يروون حلمًا لا ينتهي، تستمر هذه النساء في مواجهة التحديات بصمود وقوة، حلمهن هو رؤية أبنائهن يعيشون بكرامة وازدهار، وهن يسعين بلا كلل أو ملل من أجل تحقيق هذا الحلم.

استنتاجات:
1. تظهر القصة أهمية عمل النساء اليوميات في الريف ومجهوداتهن الكبيرة لتأمين لقمة عيشهن وحياة كريمة لأسرهن.
2. يتميزن النساء بالصمود والقوة في مواجهة الظروف الصعبة وتحقيق أحلامهن من خلال العمل الشاق.

أسئلة تفاعلية:
1. كيف يمكن للمجتمع والجهات المعنية دعم وتحفيز هذه النساء على مواصلة جهودهن الإيجابية؟
2. هل هناك برامج أو مشاريع تشجع على تحسين ظروف عمل هذه النساء وزيادة دخلهن؟
3. هل تعتقد أن هناك حلول ف

موسم حصاد البطاطس في البدرشين هو وقت لا يمل من الجهد والتعب، ولكنه أيضًا وقت للفخر والاعتزاز بكلمة شرف، فالعاملات بالأجرة تبذل مجهودا كبيرًا من أجل الحصول على لقمة العيش بكرامة. يتميزن بإرادة قوية وصمود لا ينتهي، ويواجهن كل تحدي بعزيمة لا تلين.

تقوم “أم سعيد” و”وفاء” وغ

المصدر: اليوم السابع
مرجع ثانوي: آخر الأخبار