رئيس الوزراء يتفقد محطة دحرجة السيارات “RORO” التابعة لـ “SCAT”.. رئيس الشركة: المشروع ينفذه تحالف “فرنسي – ياباني” ويضم 3 من كبرى الشركات العالمية باستثمارات تبلغ 159 مليون دولار.. ويوفر 400 فرصة عمل مباشرة

“رئيس الوزراء يتفقد محطة دحرجة السيارات RORO التابعة لـ SCAT”

جولة تفقدية قام بها الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، ومرافقوه، في محطة دحرجة السيارات (RORO) المتواجدة في منطقة شرق بورسعيد المتكاملة، والتابعة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس. تم التنسيق مع الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس لتجهيز المحطة لاستقبال أول سفينة خلال الجولة.

وأثنى وليد جمال الدين، رئيس الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، على أهمية المحطة وطموحها في أن تصبح واحدة من أكبر مراكز خدمات دحرجة السيارات في منطقة شرق البحر المتوسط، مع استفادتها من موقعها الاستراتيجي على قناة السويس لدعم قدرة التنافسية لميناء شرق بورسعيد.

تم طرح شرح حول إمكانيات المشروع وتقدم الأعمال، وأوضح السيد أشرف أسامة، الرئيس التنفيذي لشركة SCAT، أن المحطة ستكون الأولى من نوعها في تقديم خدمات سفن الدحرجة للسيارات والمركبات في مصر. بجدول زمني يغطي 30 عامًا، ستتضمن الشراكة بين SCAT وشركات فرنسية ويابانية مشهورة مثل Africa Global Logistics، وToyota Tsusho Corporation، و NYK.

توضح المعلومات السابقة أن المحطة تغطي مساحة 212 ألف متر مربع، برصيف يصل طوله إلى 600 متر، وتهدف لتداول 50 ألف مركبة سنويًا بتكلفة استثمارية تبلغ 159 مليون دولار وإيجاد 400 فرصة عمل مباشرة. كما تم الإشارة إلى أن نسبة إنجاز المشروع تجاوزت 90%، ومن المتوقع اكتمال أعمال التنفيذ في يوليو المقبل.

– استنتاجات هامة:
1. المحطة الجديدة لدحرجة السيارات RORO في شرق بورسعيد ستكون مركزاً هاماً لخدمات السفن والمركبات في المنطقة.
2. المشروع يستهدف تعزيز قدرة التنافسية لميناء شرق بورسعيد وزيادة الاستثمارات وفرص العمل بالمنطقة.
3. تقدم المشروع بوتيرة جيدة ومن المتوقع انجازه في يوليو المقبل.

– أسئلة تفاعلية:
1. هل تعتقد أن هناك حلول فورية وفعالة لتعزيز الاستثمارات وخلق فرص العمل في المناطق الاقتصادية؟
2. كيف يمكن للحكومات التعاون مع ال

مشاركة المقالات والأخبار عبر وسائل التواصل الاجتماعي من موقع “www.youm7.com” تعتبر وسيلة فعالة لنشر المعلومات والمشاركة في الحوارات العامة. يمكن للقراء مشاركة المحتوى الذي يثير اهتمامهم على منصات التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك وتويتر وإنستجرام وغيرها، مما يساعد في زيادة الوعي وتوسيع دائرة القراءة و

المصدر: اليوم السابع
مرجع ثانوي: آخر الأخبار