اليونسكو تحذر من مخاطر الذكاء الاصطناعى على الإعلام وتطلق حملة لمكافحة التضليل
أثناء احتفال أُقيم الإثنين في بيروت، نظمت منظمة اليونسكو اليوم العالمي لحرية الصحافة تحت العنوان “التغطية الإعلامية في عالم مليء بالتحديات: أثر الذكاء الاصطناعي على حرية الصحافة والإعلام”. شارك في الاحتفال عدد من الإعلاميين والخبراء والمسؤولين الحكوميين، وتحت رعاية وزير الإعلام اللبناني بول مرقص.
وقد شكل الاحتفال منصة لتحذير دولي من التحديات التي يفرضها الذكاء الاصطناعي على مستقبل الإعلام، بما في ذلك التلاعب الرقمي والمعلومات المضللة، وفقًا لبيان صادر عن اليونسكو. دعت كلمات الافتتاح إلى الحفاظ على حرية التعبير كحق أساسي، وأكدت على أهمية تحقيق توازن بين التقدم التكنولوجي وحماية القيم الديمقراطية.
وخلال الفعالية، أطلقت اليونسكو بالتعاون مع وزارة الإعلام اللبنانية والمنظمة الفرانكوفونية حملة توعية وطنية حول التربية الإعلامية والمعلوماتية، بهدف تعزيز التفكير النقدي ومواجهة الأخبار الكاذبة.
استنتاجات:
1. التحديات التي يواجهها الإعلام بسبب التطور التكنولوجي وتأثير الذكاء الاصطناعي تشكل تهديدًا على حرية الصحافة.
2. تحقيق توازن بين التكنولوجيا والقيم الديمقراطية يعتبر أساسيًا للحفاظ على حرية التعبير.
3. تعزيز التربية الإعلامية والمعلوماتية هو خطوة هامة لمواجهة الأخبار الكاذبة وتعزيز التفكير النقدي.
أسئلة تفاعلية:
1. هل تعتقد أن هناك حلول فورية وفعالة لمواجهة التحديات التي يواجهها الإعلام بسبب التطور التكنولوجي؟
2. كيف يم
تأتي هذه الاحتفالية في سياق تزايد التحديات التي تواجه حرية الصحافة والإعلام في العصر الحالي، حيث يشهد العالم تزايدًا في التلاعب بالمعلومات والأخبار الكاذبة. وتعمل اليونسكو بشكل مستمر على حماية حرية الصحافة والتأكيد على أهمية دور الإعلام في تعزيز الديمقراطية وحقوق الإنسان.
يجب على المجتمع الدولي والح