الكاتبة المغربية أحلام نويوار: الكبار عندما يفرضون ذوقهم على الطفل يفسدون متعة القراءة.. الكتاب العربى الموجه للأطفال حقق تطورا وتراكما.. الكتابة للطفل ليست تقليدا للكبار بل مغامرة فى المجهول.. حوار
تمت كتابة هذا المقال بناءً على المقابلة مع “الكاتبة” المغربية أحلام نويوار التي حصلت على العديد من الجوائز في مجال أدب الطفل والناشئة. تناولت القصة السيرة الذاتية والإنجازات الكبيرة التي حققتها في حياتها المهنية. وتحدثت أحلام نويوار عن أهمية أدب الطفل والناشئة في المجتمع العربي وعن التحديات التي تواجه الكتاب والأدباء في هذا المجال. كما تحدثت عن أهمية ترجمة التراث الثقافي للناشئة وعن الحاجة إلى الحفاظ على الأصالة مع جذب القراء. وتناولت أيضًا دور المدارس في تعزيز عادة القراءة لدى الطلاب وكيفية تحفيز الأطفال ليصبحوا قراءً نهمين. وختمت بمشروعاتها المستقبلية وإصداراتها القادمة في مجال أدب الطفل والناشئة.
استنتاجات هامة:
1. أدب الطفل والناشئة له دور كبير في تشجيع القراءة وتعزيز الوعي الثقافي لدى الأطفال.
2. الترجمة والاهتمام بالتراث الثقافي يسهم في توسيع دائرة القراءة وتعزيز التواصل الثقافي بين الأجيال.
3. دور المدارس والجهات التعليمية حاسم في تشجيع القراءة وتنمية حب الكتاب والأدب لدى الشباب.
أسئلة تفاعلية:
1. هل تعتقد أن هناك حلول فورية وفعالة لتعزيز ثقافة القراءة في المجتمع؟
2. كيف يمكن للحكومات التعاون مع الكتاب والمؤلفين لدع
. وبمجرد وصولهما إلى الإسكندرية، بدأوا بتصوير مجموعة من الأفلام القصيرة التي اشتهرت وحققت نجاحاً كبيراً، وقد تم افتتاح أول صالة سينما في فلسطين بإسم “صالة الإخلاص” في القدس عام 1936. وقد قام الشابان بتصوير العديد من الأفلام الوثائقية التي تناولت قضايا فلسطينية وعربية، وحققت هذه الأفلام