حفظ الرقمية لهذه الآثار التاريخية ضرورة واجبة، وتحتاج الحكومات إلى التعاون لحمايتها

تم اكتشاف 30 لوحة صخرية قديمة التاريخ في منطقة بحيرة سايرام الشمالية في شينجيانج الويغورية بالصين، في أول اكتشاف من نوعه في المنطقة، وفقًا لما نُشر على موقع “globaltimes”. وقد كشف فريق من ولاية بورتالا ذاتية الحكم في منغوليا عن أن اللوحات تصور حيوانات وشخصيات بشرية ومشاهد صيد، مُعطيًا لمحة عن حياة سكان المنطقة القدماء قبل حوالي 2500 عام.

خبر هام : لو دايما متردد ومش بتعرف...

تم رسم اللوحات باستخدام تقنيات مثل التنقيط والنقش، وتضمنت مزيجًا من الصور الظلية الأحادية الخط والخطوط المزدوجة المملوؤة. واكتُشف صياد يحمل قوسًا مُركبًا غير متماثل ومنحنيًا للخلف، وبناءً على التحليل والبيانات الأثرية، يعود تاريخ اللوحات إلى ما يقارب 2500 عام.

رئيس فريق المسح أوضح أن الموقع، الذي يقع على منحدرات شديدة الانحدار على ارتفاع 2500 متر، ساهم في الحفاظ على هذه الأعمال الفنية، وأن اللوحات الصخرية تمثل إضافة أساسية لفهم التبادل الثقافي والتطور الفني عبر السهوب الأوراسية.

تم إكمال التصوير عالي الدقة وتسجيل بيانات اللوحات، وهناك خطط لإجراء المزيد من الأبحاث لتحديد عمرها بدقة وتعزيز جهود الحفظ الرقمي في المستقبل.

من بيانات الاكتشاف، يمكن استنتاج أن هذه اللوحات الصخرية قديمة التاريخ تمثل جزءًا هامًا من تراث المنطقة وتوفر نافذة إلى حياة السكان القدماء. يجب على الحكومات التعاون لحماية والحفاظ على هذه الآثار الثمينة، وتعزيز البحوث الأثرية لتحديد تاريخها بدقة. كما ينبغي تعزيز جهود التوعية للمحافظة على هذا التراث للأجيال القادمة. الأسئلة التفاعلية للقارئ: هل تعتقد أن هناك حلول فورية وفعالة لحماية الآثار الأثرية؟ كيف يمكن للحكومات التعاون

تلك اللوحات الصخرية القديمة تعتبر اكتشافاً مهماً لعلماء الآثار، حيث توفر نافذة فريدة على حياة السكان القدماء في المنطقة قبل آلاف السنين. وتعكس هذه اللوحات التقنيات الفنية والرمزية المستخدمة في تلك الحقبة الزمنية البعيدة، وتساعدنا في فهم الثقافة والتطور الفني في تلك الفترة. البحث الدقيق وال

خبر هام : استنفار الجيش اللبنانى إثر توغل...