بعد إعلان إيلون ماسك مغادرة منصبه..بلومبرج: ترك وكالات بالية وموظفين مرهقين
قالت وكالة بلومبرج الأمريكية إن تداعيات حملة وكالة كفاءة الحكومة الأمريكية، التى تولى قيادتها إيلون ماسك قبل أن يعلن مغادرته منصبه، تتكشف، مشيرة إلى أن الحملة خلفت ورائها وكالات بالية وموظفين مرهقين.
إيلون ماسك أعلن مغادرة منصبه
فبعد موجة من عمليات الفصل التعسفى والتسريح وعروض الاستحواذ، من المتوقع أن يترك آلاف الموظفين الفيدراليين فى أمريكا وظائفهم فى الأسابيع المقبلة. ويحذر الكثيرون من أن الطرق التى اتبعها ماسك وإدارة ترامب فى تخفيضات الوظائف من المرجح أن تؤدى إلى عواقب غير مقصودة.
وذكرت الوكالة أن ماسك، وبعد حملة استمرت أشهرًا قضت على البيروقراطية الفيدرالية، أشار مساء الأربعاء إلى أن فترة قيادته لوكالة كفاءة الحكومة DOGE قد انتهت، وفى منشور على منصة X، شكر أغنى رجل فى العالم الرئيس دونالد ترامب على فرصة الحد من “الإنفاق المُبذر”، مضيفًا أن مهمة الوكالة “ستتعزز بمرور الوقت”.
وحتى قبل توليه منصب الحكومة، كان لدى ماسك سجل حافل فى إعادة ابتكار أعماله من خلال تخفيضات حادة فى الوظائف وتدابير لتوفير التكاليف، وترى بلومبرج أن أساليبه تعكس نموذجًا من رأسمالية الشركات القاسية التى نالت استحسانًا فى الثمانينيات والتسعينيات.
فأشاد جاك ويلش بعمليات تسريح العمال عندما حول شركة جنرال إلكتريك إلى تكتل. وكذلك فعل آل دنلاب، خبير التحول فى شركة صن بيم، والذى أكسبه نهجه لقب “المنشار”، وهى الأداة ذاتها التى استخدمها ماسك على خشبة المسرح فى وقت سابق من هذا العام عندما تفاخر بوكالة DOGE.
وكما تم الاحتفاء بدنلاب، الذى توفى عام 2019، وويلش، الذى توفى عام 2020، لتحسين الكفاءة من خلال تقليص الرتب، فقد أظهر ماسك ووكالة كفاءة الحكومة “ر
استنتاجات:
1. تداعيات حملة إيلون ماسك كقائد لوكالة كفاءة الحكومة الأمريكية قد تكون سلبية بالنسبة للموظفين الفيدراليين، مما يؤدي إلى تسريح العديد منهم.
2. استراتيجية ماسك في تقليص الوظائف قد تكون صارمة وقد تثير استفزاز البعض.
3. هناك احتمالية لحدوث عواقب غير مقصودة جراء التقليصات الحادة في الوظائف.
أسئلة تفاعلية:
1. هل تعتقد أن هناك حلول فورية وفعالة لتجنب تأثيرات سلبية مثل تسريح الموظفين؟
2. كيف يمكن للحكومات التعاو
“The American Bloomberg agency said that the repercussions of the efficiency campaign led by the American Government Efficiency Agency, which was led by Elon Musk before he announced his departure, are being revealed, indicating that the campaign left behind dysfunctional agencies and exhausted employees. After a wave of arbitrary layoffs, firings, and acquisition offers, thousands of federal employees in America are expected to leave their jobs in the coming weeks. Many warn that the methods followed by Musk and the Trump administration in job cuts are likely to lead to unintended consequences. The agency said that after a months-long campaign that eliminated federal bureaucracy, Musk, on Wednesday evening, indicated that his leadership of the Government Efficiency Agency DOGE had ended, and in a post on the X platform, the world’s richest man thanked President Donald Trump for the opportunity to reduce “wasteful spending,” adding that the agency’s mission “will be enhanced over time.” Even before he took office, Musk had a track record of reinventing his businesses through sharp job cuts and cost
