آخر رعايا إدوارد السابع.. بريطانية تبلغ 115 عاما تحمل لقب أكبر معمرة فى العالم
بفخر، تعتبر إثيل كاترهام، المولودة في العام 1909، آخر رعيا الملك إدوارد السابع الذين ما زالوا على قيد الحياة، وهي أيضًا أكبر معمرة بريطانية معروفة على الإطلاق وأكبر معمرة في العالم حاليًا بعد وفاة الراهبة البرازيلية إينا كانابارو لوكاس في سن 116 عامًا. إثيل كاترهام تعيش حاليًا في دار رعاية في لايت ووتر، ساري، وتتمتع بصحة جيدة على الرغم من كبر سنها. ولدت ونشأت في هامبشاير، وعاشت في تيدوورث، وفي سن الثامنة عشرة، عملت كمربية أطفال في الهند البريطانية قبل أن تعود إلى إنجلترا وتلتقي بزوجها نورمان كاترهام الذي عمل كضابط كبير في الجيش الملكي. بعد وفاة زوجها عام 1976، عاشت إثيل في ساري لمدة 50 عامًا وتمتعت بثلاث حفيدات وخمسة من أبناء الأحفاد. تعتبر العائلة الأهم في حياة إثيل وتقول إنها أحبت تجاربها في جميع أنحاء العالم قبل أن تستقر في المنزل الذي يفيض بالحب والاهتمام. إن إثيل كاترهام تعتبر قصة حياة ملهمة للصمود والاستمرار على مدى أجيال متعددة.
استنتاجات:
1. إثيل كاترهام تعتبر شخصية استثنائية ومصدر إلهام للصمود والاستمرار على مدى أجيال متعددة.
2. يظهر من حالة إثيل أن العناية بالصحة والحب والدعم العائلي يمكن أن تسهم في زيادة طول العمر والعافية.
أسئلة تفاعلية:
1. هل تعتقد أن هناك حلول فعالة لتعزيز صحة كبار السن؟
2. كيف يمكن للحكومات التعاون مع المؤسسات الخيرية والمجتمع المدني لدعم كبار السن وضمان حياة كريمة لهم؟
3. ما هي الدروس التي يمكن أن نستفيدها من قصة حياة إثيل ك
إن قصة إثيل كاترهام تلهم الكثيرين بروحها القوية وحكمتها وحبها الكبير للعائلة. حياة طويلة مليئة بالتجارب والمغامرات قضتها في خدمة الآخرين وتأملت في جمال الحياة. إن قصتها تجسد قوة المرأة وقدرتها على تحمل التحديات والصعاب بكل ثقة وإيمان. إنها مثال رائع على كيفية عيش حياة مليئة