وزيرة البيئة تشارك بجلسة نقاشية حول “مسارات انتقالية عادلة لتحقيق أهداف اتفاق باريس”
أكدت وزيرة البيئة، الدكتورة ياسمين فؤاد، على أهمية مسارات الانتقال العادل وبرنامج العمل العادل في تحقيق أهداف اتفاقية باريس واستعادة الثقة في العمل المناخي. وشاركت في جلسة نقاشية بعنوان “مسارات انتقالية عادلة لتحقيق أهداف اتفاق باريس” في مؤتمر كوبنهاجن الوزاري بشأن تغير المناخ، الذي انعقد في الدنمارك.
وأوضحت الوزيرة أن برنامج العمل للانتقال العادل يهدف إلى تعزيز تنفيذ اتفاقية باريس من خلال تعزيز مسارات عمل مناخي شاملة وعادلة. وأشارت إلى أهمية دمج مبادئ الإنصاف والمسئوليات المشتركة في العمل المناخي لتحقيق أهدافه بشكل فعال.
كما دعت وزيرة البيئة إلى إنشاء أطر ومنهجيات تعاونية للانتقال العادل قائمة على التعاون الدولي، بهدف تحسين مسارات التحول العادل العالمية وتقديم الدعم الكافي للانتقال إلى تنمية منخفضة الانبعاثات وأكثر مرونة.
وأشارت الوزيرة إلى أن الجلسة كانت فرصة لتبادل الآراء حول التدابير اللازمة لضمان مسارات انتقال عادلة لتحقيق أهداف اتفاقية باريس، ومؤكدة على أهمية العمل المشترك والتعاون الدولي لمواجهة تحديات تغير المناخ.
استنتاجات:
1. تأكيد وزيرة البيئة على أهمية مسارات الانتقال العادل وبرنامج العمل العادل في تحقيق أهداف اتفاقية باريس يعكس التزامها بالحفاظ على البيئة وتحسين العمل المناخي.
2. ضرورة دمج مبادئ الإنصاف والمسئوليات المشتركة في العمل المناخي لضمان تحقيق الأهداف بشكل فعال وعادل.
3. النداء إلى إنشاء أطر تعاونية للانتقال العادل يظهر أهمية التعاون الدولي في تحسين مسارات التحول العالمية نحو تنمية أكثر مرونة.
أسئلة تفاعلية:
1. هل تعتقد أن هناك حلول
واختتمت الدكتورة ياسمين فؤاد بتأكيد على أهمية التعاون الدولي وتبادل الخبرات في هذا المجال، وضرورة تكثيف الجهود لتحقيق أهداف اتفاقية باريس وتعزيز العمل المناخي على المستوى العالمي، معبرة عن تقديرها للجهود المبذولة من قبل الإمارات العربية المتحدة في تنظيم مؤتمر الأطراف الثامن والعشرين وتوجيهها ل
