عضو الحزب الجمهوري الأمريكي: إيران على استعداد لتوقيع أي اتفاق نووي لرفع العقوبات
قال العضو في الحزب الجمهوري الأمريكي مالك فرانسيس إن إيران تعرب عن استعدادها للتوقيع على اتفاق نووي جديد مع الولايات المتحدة، مع وضوح شروطها المتعلقة بتحقيق مصالحها. وأشار إلى أن طهران تواجه ظروف اقتصادية صعبة، ما يجعلها تبدي مرونة أكبر في المفاوضات.
وأضاف في مقابلة مع الإعلامية ميرفت المليجي عبر قناة “إكسترا نيوز” أن أحد أبرز المطالب الإيرانية هو الحصول على ضمانات موثوقة من الولايات المتحدة، خاصة بعد انسحاب الإدارة السابقة من الاتفاق النووي في عهد الرئيس ترامب. وأوضح أن إيران ترغب في تخصيب المواد النووية لأغراض سلمية فقط، ولكنها مستعدة لمناقشة إمكانية تخصيبها خارج أراضيها.
وأشار فرانسيس إلى أن ترامب، في حال عودته للرئاسة، سيسعى لتصوير أي اتفاق مستقبلي بوصفه إنجازًا شخصيًا، لكنه أكد أن الدافع السياسي لا يزال قويًا في هذا الملف.
استنتاجات:
1. إيران تظهر استعدادها للتوقيع على اتفاق نووي جديد مع الولايات المتحدة لتحقيق مصالحها الاقتصادية.
2. ترامب قد يحاول تعزيز صورته الشخصية من خلال أي اتفاق مستقبلي مع إيران.
3. الدافع السياسي ما زال له دور كبير في هذا الملف.
أسئلة تفاعلية:
1. هل تعتقد أن هناك حلول فورية وفعالة لقضية البرنامج النووي الإيراني؟
2. كيف يمكن للحكومات التعاون بشكل أفضل لضمان عدم ترسيخ الأسلحة النووية في المنطقة؟
3. هل يمكن للمجتمع الدولي أن ي
شكراً لك على المشاركة في هذا التقرير حول الموقف الحالي بين إيران والولايات المتحدة بخصوص الاتفاق النووي. يبدو أن هناك استعداد من إيران لإبرام اتفاق جديد، ولكن بشروط معينة تتطلب رفع العقوبات الاقتصادية المفروضة عليها. من الواضح أن إيران تسعى إلى إيجاد حلول دبلوماسية لتحسين وضعها الاقتصادي الصعب. يبد
