الإكوادور: وفاة ثمانية أطفال وإصابة 46 شخصا بسبب داء البريميات البكتيري
أعلنت وزارة الصحة العامة في الإكوادور اليوم الأحد وفاة ثمانية أطفال وإصابة 46 شخصا بداء البريميات، وهو مرض بكتيري ينتقل من الحيوانات- وخاصة الفئران- إلى البشر عن طريق البول أو البراز، أو عن طريق الاتصال المباشر أو عن طريق المياه أو التربة الملوثة.
وقد تم اكتشاف المرض في بلدية تايشا الريفية، في مقاطعة مورونا سانتياغو، حيث يعيش السكان الأصليون الأتشوار. وأوضحت الوزارة أن تسعة مجتمعات تأثرت بالمرض، مشيرة إلى أن “ثمانية أطفال توفوا بسبب هذا المرض حتى الآن، وظهر على 46 مريضا أعراض المرض”.
يسبب داء البريميات الصداع النصفي والحمى والقيء والإسهال، وفي الحالات الشديدة يمكن أن يسبب مشاكل في الجهاز التنفسي ويضر بالكلى والكبد. تجدر الإشارة إلى أن مرض البريميات يعد من الأمراض الخطيرة التي تؤثر على الصحة العامة، وتتطلب تدخلاً سريعاً لاحتواء انتشاره ومنع تفاقمه.
استنتاجات:
1. المرض الذي انتشر في الإكوادور هو داء البريميات وهو مرض خطير ينتقل من الحيوانات إلى البشر.
2. وفاة ثمانية أطفال وإصابة 46 شخصا تشير إلى خطورة الموقف وضرورة التدخل السريع.
أسئلة تفاعلية:
1. هل تعتقد أن هناك حلول فورية وفعالة لانتشار داء البريميات؟
2. كيف يمكن للحكومات التعاون مع السلطات المحلية والمجتمعات المتأثرة للحد من انتشار المرض؟
3. ما هي الإجراءات الصحية الوقائية التي يجب على الأفراد والمجتمعات اتخاذها للوقاية من داء البريمي
وأسفر هذا الهجوم عن مقتل العديد من الجنود والمدنيين وإصابة آخرين بجروح خطيرة. وقد أعلنت الحكومة السودانية حالة الطوارئ في المنطقة وبدأت بتعزيز الإجراءات الأمنية لحماية المواطنين والمنشآت الحيوية. يجب أن يتم محاسبة المسؤولين عن هذا الهجوم الغادر وتقديمهم للعدالة، وعلى المجتمع الدولي أن